في هذا المقال سأتحدث عن نهج اتبعته لأصل إلى راحة البال ، المقال خلاصة تجارب وأخطاء عديدة في حياتي، وأرجو أن تستفيد منها بدل معاودة اختراع العجلة من جديد.
تجارب
في إحدى سنواتي المظلمة مررت بواحدة من أسوء تجاربي، تجربة وظيفة الـ معلم ، ومع كامل أحترامي وتقديري لهذه المهنة العظيمة إلى أنني أكرها، أمقتها بشدة، ولا أتصور يومًا لأجد نفسي على كرسيها إلى في حال تقطعت بي السُبل، وأرجو من الله ألا يحدث ذلك.
هذه نصائح متفرقة من واقع تجربة لحياة جامعية أفضل أكتبها لك وأحاول من خلالها مساعدتك ولفت انتباهك، وإرشادك لفعل أو لتجنب فعل بعض الأمور.
لأني قد ضيعت نفسي منذ سنوات، ولاعتقادي أن السفر وسيلة عظيمة في اكتشاف النفس، قررت استثمار جزء من مدخراتي في هذه الرحلة مجهولة المعالم، والتي سأقضي فيها ثلاثون يومًا في كوريا الجنوبية
في هذا الوقت من كل عام أقوم بتحديث مسيرتي في العمل الحر كـ مصمم واجهة مستخدم ، لقياس مستوى تقدمي، وأين وصلت بالتحديد، بالإضافة ليكون للقراء علم بكل ما يجري. ها هي 3 سنوات من العمل الحر قد أنقضت، بمرها قبل حلوها، أشعر حقيقة أنني قد فشلت، فليس هذا ما كنت أطمح إليه. العام الأول
في هذا الموضوع سأخبركم من الأفضل من خلال تجربتي المحدودة عبر مقارنة بسيطة بين منصات المصورين ، قبل البداية أريد التنبيه أن الصور المنشورة في كل المنصات هي نفسها، لذلك المقارنة ستكون عادلة قدر الإمكان.