وهكذا أصبحت هذه التصرفات الخاطئة أشياء بديهية تحدث من غير تفكير أو تدقيق فيما يحدث حولنا، بمجرد حدوث أمر ما ننفعل تلقائيًا وبدون أن ندري حتى، ونبدأ بتعقيد الموضوع.
أخطاء
في إحدى سنواتي المظلمة مررت بواحدة من أسوء تجاربي، تجربة وظيفة الـ معلم ، ومع كامل أحترامي وتقديري لهذه المهنة العظيمة إلى أنني أكرها، أمقتها بشدة، ولا أتصور يومًا لأجد نفسي على كرسيها إلى في حال تقطعت بي السُبل، وأرجو من الله ألا يحدث ذلك.
هذه نصائح متفرقة من واقع تجربة لحياة جامعية أفضل أكتبها لك وأحاول من خلالها مساعدتك ولفت انتباهك، وإرشادك لفعل أو لتجنب فعل بعض الأمور.
في هذا الوقت من كل عام أقوم بتحديث مسيرتي في العمل الحر كـ مصمم واجهة مستخدم ، لقياس مستوى تقدمي، وأين وصلت بالتحديد، بالإضافة ليكون للقراء علم بكل ما يجري. ها هي 3 سنوات من العمل الحر قد أنقضت، بمرها قبل حلوها، أشعر حقيقة أنني قد فشلت، فليس هذا ما كنت أطمح إليه. العام الأول
دعوني أعترف من البداية بأن المذكور في هذا المقال ليس بالضرورة أن يقتلك حرفيًا، إلا أنه بدون أدنى شك خطير وسيسبب لك العديد من المشاكل الصحية المدمرة في حال لم تتدارك الوضع بسرعة. أجزم أن العديد غيري كان آخر همه الاهتمام بصحته، وبدلا من ذلك يركز على حاسوب قوي، وأنترنت سريع، هذا هو الأهم صحيح؟
نعود مرة أخرى مع دروس مؤلمة عن العمل الحر تعلمتها بالطريقة الصعبة، وكما في الجزء الأول من المقال، سيكون هذا المقال من ثلاث نقاط مختلفة، أرجو أن تستمتعوا بقراءتها وتستفيدوا منها أيضًا 🙂