في إحدى سنواتي المظلمة مررت بواحدة من أسوء تجاربي، تجربة وظيفة الـ معلم ، ومع كامل أحترامي وتقديري لهذه المهنة العظيمة إلى أنني أكرها، أمقتها بشدة، ولا أتصور يومًا لأجد نفسي على كرسيها إلى في حال تقطعت بي السُبل، وأرجو من الله ألا يحدث ذلك.
2020-03-24